يقول الأطباء إنه من المحبط أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء للمساعدة عندما يكون الحمل غير مرغوب به، أو حتى عندما يشكل الحمل خطراً على حياة الأم.
وفي هذا الصدد، لابد من تسليط الضوء على المعلومات الدقيقة المرتبطة بالإجهاض لكي تصبح سهلة المنال وفي متناول الجميع. إلا أن ذلك يتنافى مع الواقع، فالمعلومات الخاطئة وغير الدقيقة منتشرة بشكل كبير.
هناك مجموعة أخرى كذلك من الأدوية التي قد تسبب الإجهاض، ومنها:
النزيف الشديد من المهبل حيث تملأ الدماء اثنين من الفوط الصحية خلال ساعة واحدة، لمدة ساعتين أو أكثر دون انقطاع.
كذلك قد يصاب البعض بالطفح الجلدي جراء تناوله، وفي الواقع فإن ذلك يظهر عند تناوله بشكل غير سليم.
أدوية ذات علاقة بـ : أدوية تسبب الإجهاض وأمور أخرى احذري منها
وأضافت: "يجب أن تكون الخطوة الفورية التالية هي التأكد من أن حبوب منع الحمل متاحة لكل من يحتاجهافي حالات الطوارئ".
ما الذي على المرأة أن تتوقع حدوثه لجسمها أثناء الإجهاض؟
تختلف قوانين الإجهاض في جميع أنحاء العالم من الحظر الكلي على عمليات الإجهاض إلى توفير خدمات الإجهاض عند الطلب. حتى في البلدان التي يُحظر فيها الإجهاض / يُسمح به فقط به لإنقاذ حياة المرأة، لا تزال عمليات الإجهاض تحدث.
فهو يعمل على حدوث انقباضات وتقلصات في الرحم متشابهة مع ما تمر به المرأة أثناء الولادة، فيما يعرف بإسم (الطلق).
أن تكون المرأة متأكدة من وجود حمل بالفعل، عن طريق عمل فحص حمل منزلي.
تدحض هذه القصص النزعة إلى اختزال تجارب الإجهاض في إطار وحيد يسعى إلى تنميط النساء اللواتي خضعن إلى الإجهاض ولومهنّ ووصمهنّ. عندما نصغي إلى قصص نساء خضعن للإجهاض في مختلف أنحاء العالم، نزداد read more يقينًا بأن الوصول إلى رعاية الإجهاض الآمن ضروري ومنقذ للحياة إلى حد بعيد.
لا بد من توفير رعاية الإجهاض الآمن لجميع الأشخاص أينما كانوا في العالم.
مؤسسة أطباء بلا حدود مؤسسة للحوار وتبادل الخبرات حول الامدادات و العمل الطبي الانساني